نحن اليوم نتكلم عن ضحية خطأ طبي المتعلق بالسيدة مخلوفي حرم بوفاتح الذي أجرى لها الطبيب حدوش عملية جراحية بعيادة خاصة بمدينة الجلفة بمبلغ مالي يقدر بتسعة ملايين سنتيم التي كلفتها غيبوبة لا يعرف متى تصحو منها وهي الآن بمستشفى أحمد بوقرة بحاسي بحبح تصارع الموت كما أن أهل الضحية يريدون رفع قضية ضد الطبيب حدوش وهناك بعض ممن يدعونهم أعيان البلاد يريدون تعقيل أهل الضحية بعدم رفع شكوى ضد الطبيب
سؤالي لهؤلاء الأعيان لو كان الأمر يتعلق بحاجة من الحاجات البسيطة لكنا معهم في ذلك لكن هذا الأمر يتعلق بروح امرأة لديها أبناء وزوج وأهل ينتظرون عودتها بصحة وسلامة ونرجو من اللجان المختصة التحقيق مع هذا الطبيب الذي يتاجر بأرواح هؤلاء
أين هي انسانية هذا الطبيب
وفي الأخير أتمنى من كل من يقرأ هذا، الدعاء لها بظهر الغيب بالشفاء العاجل
تشهد هذه الأيام حركة غير اعتيادية تعبر عن مدى سخط المواطنين الذين أودعوا ملفاتهم للاستفادة من السكن الريفي التي تبين في هذه الأيام خاصة، أنه لايمكن الاستفادة منها الا بالرشوة التي أصبحت لزاما عن كل من يريد حقه في هذه السكنات وقد عرف هؤلاء المسؤولين لدى العام والخاص بعدما فاحت رائحة الرشاوى منهم حيث باب الرشاوى مفتوح بمبالغ مالية معتبرة وهذا بالرعاية السامية لموظفي مصالح الدائرة تقسم هذه المبالغ حسب المسؤولية.وهناك منهم من تورط في قضايا سابقة عرضت على التحقيق لدى وكيل جمهورية محكمة حاسي بحبح........ ؟؟؟؟؟ ونحن سكان حاسي بحبح نطالبكم سيدي الوالي بفتح تحقيق شامل بشأن هذه المخالفات اللآأخلاقية التي أوقفت عجلة التنمية التي يحرس عليها فخامة رئيس الجمهورية ويتطلع إليها سكان هذه الدائرة التي لطالما مستها يد المسؤولين اللامسؤولين بالسرقة والرشاوى .
يكاد موظفي رقمنة الحالة المدنيةالذين أغلبهم منتمين إلى الشبكة الاجتماعية أو الإدماج المهني من الانتهاء من جميع السجلات وقد شهدت هذه العملية عملا مكثفا من هذه الشريحة خاصة تحت توصيات السيد الوالي الذي كان دائم الرقابة لهذه العملية إلا أنه بعد هذا المجهود الخرافي الذي قام به هؤلاء الموظفين كما أشير سابقا وبعد وعود من المسؤولين بالمكافأة المالية أو تسوية وضعية لهذه الشريحة من الموظفين إلا أن بعض الطفيليين من المسؤولين في البلدية ضخموا قائمة أسماء هذه العملية بعد ابتداء القائمة ب36 عاملا إلا أن بعض الموظفين غير الملتزمين بأوقات العملية تم فصلهم في الأيام الأولى وقدر عدد الموظفين الفعليين ب18عاملا إلا أن القائمة التي لدى رئيس المجلسالشعبي البلدي تقدر بحوالي40عاملا فمن المسؤول على تضخيم هذا الرقم ؟وهل تعود مسؤولونا على تضخيم كل شيء من فواتير إلى أسماء موظفين إلى............؟
يعاني شباب حاسي بحبح جراء سوء تسيير من مدير التكوين المهني لبلدية حاسي بحبح حيث تلمس هذا من تخصصات هذه المؤسسة العتيقة في افتتاحها وتخصصاتها حيث أن التخصصات تتكرر كل سنة حيث سئم شباب حاسي بحبح من السؤال في التخصصات مع أن بعض البلديات لديها تخصصات أفضل من دائرة حاسي بحبح
فأين هذا المدير من التخصصات الجديدة التي يحتاجها سوق العمل ؟وأين هذا المدير من شهادات المتربصين الذين أكملوا تربصهم منذ سنة وسنتين وأكثر وهل صار مستقبل شبابنا لا يهم لهذه الدرجة ؟ لما المسؤول المناسب ليس في المكان المناسب ؟ وفي الأخير نناشد السيد الوالي الذي لمسنا في شخصه الكريم نواياه وحرصه لإصلاح ما أفسده المفسدون أن ينظر في هذه الشكاوى .
اليوم نتكلم عن فضائح مدير الصحة لولاية الجلفة ومدير المؤسسة الاستشفائية أحمد بوقرة بحاسي بحبح ومقتصد و مسؤول الجرد بنفس المؤسسة
قام السيد والي ولاية الجلفة بزيارة تفقدية لمصلحة تصفية الدم بعد الشكاوى التي وردته من هذه الفئة –نقص في الأكل الشرب وحتى الأدوية وعاتب مسؤولي المستشفى
وخلال زيارته المصادفة ليوم الاثنين 2011-10-17 لم يتفطن للنقص الفادح في مادة الأكسجين,وهي كما تعلمون من الأولويات الواجب توفرها.في الليلة نفسها توفي أحد الرضع حديثي الولادة نظرا لانعدامها.وعليه نرجومن سيادتكم فتح تحقيق على جميع الأصعدة .خاصة وأن هذه الحادثة ليست الأولى ولن تكون الأخيرة إذا غاب المحاسب في ظل وجود المتسترين والمغالطين.
سيدي لكم أن تتأكدوا من صحة هذا وغيره ,فمخالفات مدير الصحة لاتخف على أقل المفتشين خبرة.
إن آثار أفعال هذه الشرذمة من المفسدين فضيعة على المرضى الذين وضعوا حياتهم الغالية بين أيد لا تخاف الله وتعثو في ممتلكات الدولة انتهاكا و خرابا بلا وازع ديني ولا تأنيب ضمير
وإليكم بعض المخالفات
مخالفات مدير الصحة بولاية الجلفة
-جلب أسرة من مديرية الصحة حسب الحاجة.
بعض الأسرة لا تناسب حالة المرضى الحرجة بتاتا وبعضها الآخر مرمي في المخازن لتذهب إلى طرق غير معلومة.
-الثلاجات وأجهزة التلفاز والكراسي عددها قليل جدا مقارنة بما يستوعبه المستشفى والسؤال المطروح هل هذا هو العدد المطلوب حقا؟ما هو العدد المكتوب في الفاتورة والذي على أساسه تم التسليم؟وإذا كان هناك فرق بين ما هو مستلم و ما هو مستعمل فأين تذهب باقي الأجهزة؟
مخالفات مدير المؤسسة الإستشفائية أحمد بو قرة
-التجهيز المبالغ فيه لشقة المعني الوظيفية و السؤال من أين له كل هذه الصلاحيات حتى يستعمل كل هذا الكم من التجهيزات الخاصة بالمستشفى , والغريب في الأمر أنه لم يسبق لمدير قبله وأن استعمل هذه الوسائل ,فمثلا الأبواب الحديدية-portes sécurité حتى في عز أزمة التسعينات لم تستعمل فلم يكثر منها ويثقل ميزانية المشفى التي من المفترض أن تصرف في خدمة المرضى.مع العلم أن الحراسة متوفرة ,فيا ليته استثمر جهده في التسيير الحسن للمؤسسة
مخالفات المقتصد
وهو الذي بنى مسكن له-حي 250 مسكن-على حساب ميزانية المؤسسة .بل تعدى هذا إلى تجهيز مقهى للأنترنيت الكائن بحي المناضلين من التجهيزات المختلسة
فهل من محاسب لهذه الفئة ؟
وعليه باسم سكان ولاية الجلفة عامة وبلدية حاسي بحبحى خاصة نطالب بفتح تحقيق موسع للكشف عن بؤرة الفساد ووأدها قبل أن تستنزف خيرات البلاد و العباد
قال الله تعالى في سورة ابراهيم الاية : ( ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون)
أهلا وسهلا سيادة الوالي بلغنا أن سيادتكم في زيارة إلى بلدية حاسي بحبح فارتأينا أن نضعكم على علم ببعض المشاكل التي تعاني منها دائرتنا وهي بالدرجة الأولى مشكلة إدارة بداية من عدم التوزيع للأراضي بغرض البناء من سنوات طويلة وهذا ما أدى إلى نهب الأراضي وكذا البناء الفوضوي ونجد المحاباة في توزيع البناء الريفي فنجد أن العديد من الملفات لم تدرس منذ 2007 مشكل الإنارة العمومية في العديد من الأحياء مشكل تزفيت الأحياء التي من بينها أحياء مزفتة على الورقفوضى التسيير داخل مراكز البريد فالعديد من عمال البريد يقبضون مكافآت جراء إخراج الرواتب والمنح من الباب الخلفي بينما يعاني الويلات باقي المواطنين هذا إن وجدت السيولة أصلا كما يشتكي العديد من المواطنين من ندرة المرافق الثقافية والرياضية في انتظار افتتاح المكاتب والمسبح البلدي التي تآكلت أساساته وحطمت زجاجاته قبل أن ينفتح ونستفسر سيادتكم عن المحلات التي قيل أنها وزعت وهل وزعت هذه المحلات لتغلق؟كما ننوه لسيادتكم أن مكتب سونلغاز لم يبن بعد التهديم والفوضى التي طالته إثر الأحداث الأخيرة والمكتب الحالي أقل ما يقال عنه أنه غير صالح ،كما أن مكتب الضرائب قد حول منذ تلك الأحداث المشبوهة إلى ولاية الجلفة فصار مواطن بلدية حاسي بحبح من أجل وثيقة يذهب إلى مدينة الجلفة أما آن سيدي الوالي أن يسترجع مواطنوا حاسي بحبح مكتب ضرائبهم أما بخصوص محطة نقل المسافرين ألم يئن وقت افتتاحها وبخصوص سوق حاسي بحبح الأسبوعي الذي أصبح من بين الأسواق المعروفة وطنيا لكن جميع المواطنين المحليين والزائرين يعانون من مكان تواجد هذا السوق ألا يوجد مساحة لائقة تحوي هذا السوق ؟وحاسي بحبح تمتلك مساحة هامة !!!؟
مشكل البطالة يعاني مواطنوا حاسي بحبح على اختلاف فئاتهم العمرية جراء عدم توزيع الوظائف توزيعا لائقا خاليا من الرشاوى والمحاباة فلو طلبت سيادة الوالي ملف بأسماء الموظفين لوجدت اللقب الواحد يعاد أكثر من ثلاث مرات في جميع المؤسسات( المستشفى، البلدية، مراكز البريد .......)
كما نجد هذا التوزيع دارجا في وكالة التشغيل حيث أن المدير وظف أحد إخوته بوظيفة موزع وقود بشركة نفطال مع أنه ليس مواطنا من مدينة حاسي بحبح (مقر إقامته بالجلفة)وشرط الوظيفة الإقامة بحاسي بحبح
كما نطلب من سيادتكم المحترمة أن تمرو عبر الشوارع الثانوية فالشوارع الرئيسية قد زينت ونظفت ولو وجد مكان لزرع الورود لزرعت لتلمس سيدي معاناة مواطنوا حاسي بحبح
نتمنى سيدي ألا نكون قد أثقلنا صدركم ببعض مشاكلنا التي لو وجدنا من يسمع من مسؤولي الدائرة أو البلدية لما أسمعناكم إياها
وفي الأخيرتقبلوا منا سيادة الوالي أسمى عبارات الاحترام والتقدير
يعاني مواطنوا بلدية حاسي بحبح جراء ندرة نسخ شهادة الميلاد رقم 12 التي قاربت أن تكون عادة ،فلما لم تحل هذه المشكلة؟ ويشتكي العديد من المواطنين من سوء المعاملة من قبل موظفي البلدية خاصة بعد فضحهم في العديد من المرات عند إخراج هذه النسخ لذوي المعارف أو بغرض البزنسة فأين مراقبة هؤلاء العمال ؟وأين رئيس المجلس الشعبي البلدي .........؟؟
ماذا نعمل بمؤسسة المياه التي أصبحت مجرد اسم على لافتة
إن مدينة حاسي بحبح ورغم كبرها وتعداد سكانها المتزايد وموقعها الجغرافي المميز فهي معبر لأغلب الولايات وبها يمر الطريق الوطني رقم 01 ، وعلى الرغم من هذه الأهمية وتوفر أراضيها على فائض من المياه الجوفية فإن سكانها يعانون العطش يوميا وهذا لقدم قنوات المياه الصالحة للشرب والتي أصبحت مغلقة تماما ولا تفي الغرض المطلوب منها بإيصال المياه إلى السكنات
إن هذا لا يعتبر المشكل الوحيد في الماء فأكثر من ذلك فإن ماءها غير صالح للشرب أساسا لملوحته ومرارته هذا إن اعتبرنا أنه يصل إلى المنازل
ولأن مؤسسة المياه اصبحت غير قادرة على سد حاجيات المواطنين من هذه المادة الضرورية لجأ بعض المواطنين من أصحاب الجرارات إلى العمل على توصيل خزانات المياه إلى المساكن ،تقبلها السكان المهم هو وصول الماء إليهم لسد احتياجاتهم ... ولكن الأدهى والأمر من ذلك أن السلطات العمومية ودون مبالاة قامت بقمع أصحاب هذه الصهاريج وأوقفتهم عن بيع الماء الصالح للشرب للسكان وبذلك فهي تعمد إلى زرع الفوضى والبطالة وكل ما يمكن أن ينتج عن غضب الشعب .
لذلك فعلى السلطات والمؤسسة المعنية ان تقوم وفي أسرع وقت بحل هذه المشكلة وبتصليح محركات التزويد بالمياه وقنوات الماء الشروب وإلى أن يتم ذلك عليها أن تسمح لسائقي الجرارات أصحاب الصهاريج بتزويد السكان بالماء
الإمام الفاضل الشيخ نقبيل نور الدين متهم لأنه قام بدوره التوعوي داخل المسجد وقام بفتح بعض الملفات المتعلقة بالفساد داخل المؤسسات التربوية منها ثانوية عبد الحميد بن باديس وكذا بلدية حاسي بحبح بعد مخالفات بعض مسؤولي البلدية الذي يعرف فضائحهم جميع سكان حاسي بحبح من أكبر مسؤول إلى أصغر مسؤول مع العلم أن هؤلاء المسؤولين متابعين قضائيا ولازالوا في مناصبهم الى يومنا هذا ويبقى السؤال مطروح لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثانوية ابن باديس بحاسي بحبح هذه المؤسسة التي تسمى تربوية لأن شكلها الخارجي يوحي بأنها مدرسة تعليمية ولكن ما خفي أعظم وأجل ، فإننا بدون أن نغمض أعيننا نرى ما تندهش له الأبصار وتقشعر له الأبدان ، فكيف بالمؤسسة التي نرى فيها رمزا للتربية وتعليم الأخلاق الحميدة والتي سميت على شهيد الأخلاق العلامة عبد الحميد بن باديس رحمه الله ، كيف بنا أن نسخر منها ونحن نرى أكبر الفضائح وأشد اللوائح المخلة بالأخلاق ونرى الفسق والعري والعلاقات غير المشروعة في وضح النهار دون أن يكون هناك وازع أو رادع ، والأدهى والأمر أن أصحاب هذه العلاقات هم عماد المستقبل مع بعض الأساتذة والمراقبين الذين نزعت من وجوههم معالم الحياء وأصبحت المؤسسة بدل أن تقوم بالتدريس وتعليم النشأ والتربية أصبحت تقدم دروس الغرام على أيادي دعاة الإجرام من محبي الفساد وزرع الرذيلة في العباد .
ليت المشكلة كانت في اللباس فقط فهذا أصبح متداولا بعد تعرض بناتنا للمسلسلات الأجنبية إن المشكلة أدهى وأمر فهي مشكلة في الوازع الديني الذي غاب وغابت معه كل المقومات البشرية التي تكاد تصبح حيوانية ، فكيف بالأستاذ الجليل والمربي الفال والمعلم الذي كاد أن يكون رسولا كيف به أن يقوم بربط علاقة غرامية بفتاة تدرس عنده لا يتعدى سنها سن بناته كيف به أن لا يخجل من هذه التصرفات الشنيعة والمخلة فهو بذلك يحطم صورتنا التي رسمناها عن مربي الناشئة فبعدما كنا نرى فيه الأخ والأب والمربي والفقيه وصاحب الحكمة الذي نلجأ إليه في استشاراتنا الدينية والدنيوية وأكثر من ذلك فقد كنا نحب أن نقحمه في مشاكلنا اليومية لا سيما الشخصية منها أصبح كالحيوان المفترس الذي ينقض على فريسته ما إن سنحت له الفرصة
يعاني عمال الشبكة الإجتماعية من استغلال مفرط من طرف مسؤولي البلدية وهذا باستغلالهم للعمل دوام كامل بينما العمال المتعاقدين بتوقيت كامل يتغيبون عن العمل واكتشف هذا الإستغال والي ولاية الجلفة عندما قام بزيارة فجائية منذ شهر ونصف وعاتب رئيس الدائرة ورئيس البلدية عتابا شديدا كما ألح عليهم بمراقبة هؤلاء العمال الإستغلاليين لاحظنا تنظيما لابأس به بعد زيارة سيادة الوالي لكن بمرور الوقت عاد كل شيء كما كان عليه من الفوضى واللامبالاة واستغلال هذه الشريحة من العمال .
نحن من هذا المنبر نريد اضهار الحقائق الى المجتمع والى أين يصل جشع بعض المسؤولين بمؤسساتنا ولماذا لاتوجد رقابة عليهم --------------------------------------؟
مسؤولنا اليوم هو المدير الفرعي للمالية والوسائل ق.م الذي يستغل منصبه لأغراضه الشخصية حيث قام بشراء على حساب المؤسسة بمساعدة الممول الرسمي للمؤسسة مواد للبناء لمسكنه الخاص بحي250 سكن وبتشغيل بعض عمال المؤسسة في مواقيت عملهم داخل المؤسسة كما أن بعض حاجيات المؤسسة التي تأتي من طرف الممول الى المؤسسة بأسعار خيالية مثلا سلعة 70.00دج ب700.00دج نحن نطالب بلجنة تحقيق في هذا الصدد.
وضع الموظفين ب.ع ون.ب بمصلحة البناء والتعمير رهن الحبس المؤقت بتهمة الرشوة لبناء مسكن فوضوي وقد نفا المتهين التهمة المنسوبة اليهما الا أن وكيل الجمهورية أمر بايداعهما رهن الحبس المؤقت الى غاية اكتمال التحقيق الذي سيفتح أبواب أخرى منها الإستلاء على مساحات هامة من طرف شخصيات نافذة داخل البلدية وكذا موجة الاستلاءات الشعبية للأراضي خاصة بعد الإحتجاجات الأخيرة ،وسنوافيكم بكل جديد فيما يخص هذه القضية.